لأبراج والجنس / الابراج النارية : القوس ، الاسد ، الحمل

المثيرات الجنسية و الحاجات اللى تهيجهم :
الوسامة – الرشاقة – الاناقة تثير اعجابهم
الروح المرحة و التلقائية و العفوية و التفاهم تحببهم فيك الذكاء ، طريقة التعامل و طبيعة الشخصية هى المثير الجنسى الاساسى
بالاضافة الى طريقة تعاملك معاهم
مشاركتك لحايتهم و تقمص الادوار الانثوية مع الحفاظ على رجولتك زي التسوق معاهم و الاستماع لهم الشقاوة و الشخصية القوية المثيرة للاعجاب و الشخصيات اللى بطبعها جذابة تثيرهم جنسيابتكون الشخصية جذابة لما تكون انيقة و وسيمة و متلكمة و مثقفة ثقافة عالية لما يكون الشخص يعرف و يفهم في طباع الناس و طبيعتهم بيرتاحوا معاة اكتر و بيثاروا جنسيا معاة لانهم بيلاقوا فية الشخصية المتفهمة المقدرة لاحتياجاتهم الشخصية و النفسية اللى بيكون ليها شكل عادتا مختلف عن باقى البنات و واخد شكل مميز و طوح عالى و رغبة عالية في تحقيق الذات الذكاء في التعامل و خلق التفاهم و اثارة النقاط التى توضح مدى قدرتك على كشف خبايا نفسها و معاونتها على تنمية قدرتها و الوقوف بجانبها و تشجيعها عامل مثير اساسى و يسب رغبة جنسية عالية فية
انة يكون الشخص صديق في المقام الاول تاخد راية و يدبر لها امورها و يظبط لها حياتها دة مثير اساسى رغم انها قادرة بصفة اساسية على انها تعمل كدة لنفسها بمهارة و ذكاء . هم اذكياء جدا بطريقة مختلفة و مثقفين جدا ثقافة مختلفة و مش اى حد يعجبهم لو كانوا اصحاب علم و ثقافة و طبع راقى

صراحتهم الجنسية :
مابيحبو يتكلموا عن طبيعتهم الجنسية مع اصدقائهم . ممكن يحكوا بس هوامشو حجات فرعية . ممكن تستفيد من خبرتات غيرها و تحكى خرتها للى زيها. لكن كلام عن جسمها و اللى بيهيجها و كلام من دة مرفوض.
بس هما مفهومين و مش محتاجين مصباح علاء الدين بفهمك طبهم هما حاميين جنسيا لابعد الحدود و عندهم شراهة جنسية عالية و مابيشبعوش من ممارسة الجنس كل يوم بمعنى كل يوم . و ممكن الواحدة فيهم توصل لمرحلة النشوة مرتين و تلاتة في اليوم و تانى يوم تعوز تانى.
و يحبوا ممارسة الجنس على كل انواعة مثل البطى و السريع – الهادي و الرومانسي – القوى و الخشن – في اى مكان و اى وقت تحت اى ظرف من الظروف مميزتهم حبهم للمغامرة ممكن لو ينفع يمارسوا الجنس على الشط او في جنينة او حديقة هم من الاخر مثال لاى ست شرهة جنسيا و بتحب الجنس و مابتشبعش منة و اى راجل يتمناها . و مايش حاجة في نفسك هاتحرمك منها. بس طبعا تاخدها واحدة واحدة لحد ما تعودها عليك

عيوب مزاجها الجنسي :
العوجان و الغرور و العصبية و التوتر
طبع التسلط اللى فيهم بيبوظ علاقتهم بازواجهم يعنى لما يكون الزوج مابيحبش الست اللى تمشى كلامها على الفاضى و المليان و تتعصب و توتر الجو و تتلوى عشان تمشى كلامها على جوزها و هى اللى تبقى ممشية الامور على مزاجها – دة بيخلى الزوج يزهدهم جنسيا خاصتا لو كان بالاضافة الى التسلط دة في جمال و جاذبية جنسية فتبقى حاسة بنفسها و مغرورة بجمالها و تتعوج اكتر
الكلام دة هو اللى بيبوظ الحياة الجنسية معاها اللى هو بتمن على جوزها لما بتنام معاة . لما توصل الغرور لهذا الحد بيكون الموضوع داخل في الفشل. رغم انها لو بتحب جوزها ز مغرمة بة و معجبة بة و مهبولة علي جنسيا مابتكونش كدة بس لو مش عاجبها بالاضافة الى انها جميلة و معجبة بجمالها بس لو حصل خلاف بيكون الجنس فية قلق و قلة متعة و ممكن تمنع نفسها و تسلطها ممكن يوصل لحد انها تتنطط على جوزها لما تنام معاة .
هما ما عندهمش مانع من ممارسة الجنس يوميا و مش هايقولولك لا حتى لو تعبانين ممكن يمارسوا الجنس من حبها فية
بس لما الواحدة فيهم تتجرح كرامتها ولا يمسكها اعلوجان تمنع نفسها عنك و هى هاتموت عليك و على بتاعك بس بقدر الامكان بيحاولوا يفصلوا بين اى حاجة تحصل في يومهم و بين الرغبة في الممارسة الجنسية يعنى مش بيسمحوا لحاجة تعكنن على مزاجهم الجنس . دة لما يكونوا عاوزين كدة .
اللى يقرفك منهم احساسك بانهم عاوزين يتصلطوا عليك و يمشوا كلامهم عليك في حياتك اليومية معاهم

عدد مرات الممارسة الاسبوعية :
يوميا بس يكون المود مناسب

الاوضاع المفضلة :
كل الاوضاع خاصتا اللى فيها خبط و رزع و قوة في الدخول و خروج العضو و الاحساس بقوة الرجل و عضوة زى الدوكى ستايل و الست لما تقعد على عضو زوجها

ممارسة الجنس من فتحة الشرج :
مافيش مانع نها بس تمتنع عنها بسبب النضافة . لكن لو موضوع النضافة محلول ماتمتنعش عنة و تحبة جدا لدرجة انها ممكن تفضلة عن المارسة من المهبل.

نوع البرفانات اللى تهيجهم:
تهيجهم بس لما تكون مربوطة بمواقف جنسية و رومانسية مع حبيبها

نتيجة اهمالها جنسيا:
احباط و تحس ان جوزها مش بيحبها
بس الاهمال الجنسى بالمسبالها مش امتناع الزوج عن ممارسة الجنس معاها ممكن يكون بيمارس كل يوم بس مش عاجبها طريقتة
مثلا عاوزاة يرزع و يخبط فيها و هو هادى و بطئ و ممل مش مديها فرصة تعبر عن رغبتها و عن الحجات اللى بتحبها و و بتتمنى تجربها
مش مديها فرصة تجرب و مش مديها فرصة للتجديد و التغيير
ماتنساش دي :
تنوع و تجدد
تهتم بثقافتك الجنسية
تعتم بيها شخصيا و بروحها و يومها و بتقى صديقها الاول و الاخير
تنوع في الاوضاع
تحافظ على رشاقتك و قوة جسدك
تقطعها في السرير و طول الليل و كل يوم
تحافظ على كرامتها و تحسسها انها ملكة جمال
طريقة الممارسة مفروغ منها انها لازم تبقى قوية و رومانسية و عنيفة و هادية و كل شئ و كل حاجة .

أغلب الرجال في الخليج يعانون من مسألة الإغراء من الزوجة حيث بعض الزوجات لا تعي هذه المسألة المهمة والمصيبة أن بعضهن يدعين بأنهن رومنسيات!!
وهل يعلمن بأن الرومانسية تتفرع منها فروع منها فرع الإغراء والجاذبية وكيفية تهييج مشاعر الزوج وتشغيل مكينته الجنسية ليصبح اللقاء الجنسي ليس فقط لقاء مثل الحيوانات بل لقاء عن رغبة يتخللها اشتياق وطاقة ورومانسية
تذوب بها الزوجة فيثمر هذا اللقاء بمزيد من الحب والدفئ والحنان

وفي المقابل .. بعض الرجال أيضا مهملون لهذه الجوانب ولا يعطون الفرصة لزوجاتهم لكي يقمن بما يجعل هذا اللقاء مثمرا وجمبلا فيتعاملون مع زوجاتهم كتعامل البهائم في الجماع وغيره .. مثل ما نسميه بالعامية شغل سفري او على الماشي او أي كلام

وهنا تصاب الزوجة بالإحباط والبرود الجنسي اتجاه هذا الزوج وبعد فترة تصبح بأمس الحاجة إلى حضن دافئ يعوضها عن هذا النقص الحاد في الجانب الرومانسي ، ومثلها الرجل الفاقد للإغراء والتهييج والإبداع في اللقاءات الرومانسية والجنسية

طبعا حديثي عن كلا النوعين من الزواج .. الدائم والمؤقت

وفقكم الله
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم ،،،

الجنس والأبراج: كيف نتعرّف إلى رغباتنا الجنسية من خلال برجنا الفلكي؟


ما هي علاقة الأبراج بالجنس؟ كيف يحدد علم الفلك الخصائص الجنسية لدى المرأة والرجل من كل برج؟ وهل يقع الحب والجنس تحت سيطرة الأبراج والفلك؟ ليلى المقداد، اختصاصية في التحليل النفسي والتارو والأبراج تعرّفنا عبر كتابها "الأبراج بين الحب والجنس" على تأثير الأبراج في حياتنا الجنسية.
مونت كارلو الدولية (نص)


عن دوافع كتابتها عن هذا الموضوع، تقول ليلى المقداد أنه بحكم تخصصها في علم النفس واهتمامها بالجنس وبعلم الفلك، أرادت جمع هذين القطبَين الأبراج والجنس في كتاب يعتمد على مراجع ودراسات كثيرة أوروبية وأمريكية وغيرها.

بالنسبة للكاتبة، كل برج له خصائصه النفسية والجسدية والجنسية ودوافعه ورغباته السيكولوجية. فإذا كان شخص ما امتلاكي، يظهر ذلك في غرفة النوم أو على السرير؟ هذا ما يفسر علاقة الأبراج بالجنس، حيث يقول عالم النفس المشهور سيغموند فرويد أن هناك شيئان يحركاننا في الحياة: اللذة والألم.

أما عن التردد في إصدار كتابها في العالم العربي حيث هناك تابوهات لا يمكن التحدث عنها مثل الجنس، توضح ليلى مقداد أنه في القرن الواحد والعشرين، وبعد أن خرق فرويد التابوهات عن الجنس، أصبح بالإمكان تناول مثل هذه المواضيع التي تشغل اهتمام معظم الناس بكل جدية، وذلك من أجل حياة أفضل.

وتضيف أنه جاء الوقت كي نفصح عن مشاكلنا الجنسية، إذ من خلال مقابلاتها التلفزيونية والإذاعية، لاحظت الكاتبة أن هناك الكثير من الأشخاص الذين لديهم مشاكل جنسية، لكنهم يخشون التكلم عنها حتى إلى أقرب الناس إليهم. لذا اختارت أن تقدم لهم هذا الكتاب الذي يحمل كل الخصوصية، بحيث يستطيع الشخص أن يجلس أمام كتابه ويحلل ما فيه من معلومات ويتناقش معه بكل راحة.

وبالنسبة لتحليل الأبراج، توضح مقداد أن ليس هناك شيء مضمون مئة بالمئة في الحياة، حتى الأشياء الأكثر موضوعية وواقعية، علماً أنها حاولت أن تقدّم في كتابها كل ما هو واقعي ويعتمد على الإحصائيات الحديثة.

وتشرح ليلى مقداد كيفية تأثير الأبراج في رغباتنا الجنسية من خلال استخدام العنف في الجنس للوصول إلى اللذة أو للوصول إلى الألم في بعض الحالات، كما تتكلم عن النواحي التقليدية أو غير التقليدية التي تطبع حياتنا الجنسية. فالأبراج النارية مثل الحمل والأسد والقوس يكون "الأنا" فيها عالٍ جداً، وتتميز بنوع من السادية في التعاطي مع الشريك. بينما الأبراج المائية التي تعتمد على الأخذ والعطاء مع الشريك، فهي تحس برغبات الشريك وتتفاعل معها حسياً. أما الأبراج الترابية فهي أبراج التحمل، لديها قدرة جنسية هائلة، لكنها لا تحبذ الأخذ والعطاء في جميع الأوقات لأنها جامدة. والأبراج الهوائية مثل الدلو والجوزاء والميزان، فهي تعتمد على الاختبار الجنسي وتحب التغيير، ولديها طرف متغير في علاقاتها الجنسية.

وفي علاقة الرجل بالمرأة، ترى الكاتبة أن هناك دائماً طرفاً مسيطراً وآخر مطيعاً. أما العلاقة التي فيها الطرفان مسيطران، فهي لا تنجح لأن كل واحد يريد أن يسيطر على الآخر، وفي العلاقة حيث الاثنان مطيعان فهما يفتشان عن شخص آخر مسيطر كي تكتمل العلاقة.

لكن هذه المقارنات لا تعني أنه لا يمكن التوافق مع الشريك في الحياة إذا كان البرجان غير متوافقين. فلو عرف الشريكان بعضهما جيداً، يمكنهما أن يؤقلما نفسيهما من أجل تقارب وحياة أفضل.

يجب أيضاً ألا ننسى أن للعمر تأثيراً كبيراً على رغباتنا وحياتنا الجنسية ومفهومنا لها. فعندما نكون في العشرين من عمرنا، يكون لدينا الكثير من الهواجس التي تحل محلها الخبرة في الحياة والجنس مع التقدم في العمر. والمفاهيم والتقاليد الجنسية لها قيودها التي نتحرر منها مع اكتساب الثقافة الجنسية اللازمة

http://www.france24.com/ar/20120413-astrology-sex-sexual-life-signs-influence-character-features-personality

يوجد فيديو في الرابط لمن يريد الإستماع إلى البرنامج.

أستمتعت بقرائتها موضوع ممتع